
الخشب الطبيعي يتميز بتنوعه الكبير، حيث توجد العديد من الأنواع التي تختلف من حيث التكلفة، اعتمادًا على نوع الشجرة، طريقة المعالجة، ومصدرها.
الحل: لحماية الخشب من التشققات، يمكن استخدام الطلاءات الواقية أو الزيوت التي تشكل حاجزًا حماية ضد الأشعة فوق البنفسجية والرطوبة.
على الرغم من أن الخشب الخام لا يخضع لأي عمليات معالجة كيميائية كبيرة، إلا أنه يمكن معالجته بعدة طرق يدوية أو صناعية وفقًا لاستخداماته:
الخصائص: تتمتع القشرة الخشبية بجمال طبيعي مذهل، حيث تُظهر تفاصيل الحبوب والنقوش الخاصة بالأخشاب.
التعريف: هو الخشب الذي يتم معالجته باستخدام الزيوت الطبيعية، مثل زيت بذور الكتان أو زيت التربنتين، بدلاً من المواد الكيميائية الضارة التي قد تضر بالبيئة.
الخشب الرديء: قد يتأثر بسرعة بالعوامل البيئية مثل الرطوبة أو الحرارة، مما يؤدي إلى تشققه أو انكماشه مع مرور الوقت.
التعرض لأشعة الشمس: قد يؤدي تعرض الخشب الطبيعي لأشعة الشمس المباشرة إلى تغير لونه، حيث يمكن أن يصبح لونه باهتًا أو يتعرض لتشقق السطح بسبب جفافه.
الخشب المعالج هو الخشب الذي تم معالجته بالمواد الكيميائية لحمايته من الحشرات والفطريات والرطوبة.
عدم المعالجة الكيميائية: لأن الخشب الخام لا يخضع لمعالجات كيميائية أو صناعية، فإنه يعتبر أكثر أمانًا على هذا الموقع وصديقًا للبيئة مقارنة بالخامات المعالجة التي قد تحتوي على مواد قد تكون ضارة أو ملوثة.
الأخشاب الصلبة تُستخرج من الأشجار ذات الأوراق العريضة التي تتساقط في فصول معينة من السنة، مثل الأشجار التي تكون أوراقها موسمية. هذه الأشجار تتطلب وقتًا أطول للنمو مما يجعل الخشب الذي يُستخرج منها أكثر كثافة وصلابة.
الخشب الرديء: قد يتغير لون الخشب الرديء نتيجة للأضرار البيئية أو سوء المعالجة. يمكن أن يكون هناك تفاوت كبير في اللون بين القطع المختلفة من نفس النوع من الخشب.
الصلابة والمتانة: يتميز الخشب الصلب بقوة عالية مما يجعله مقاومًا للخدوش والكسر.
يتميز بلونه الفاتح الذي يتراوح بين الأبيض الفاتح إلى الأصفر، وله ملمس خشبي طبيعي جميل.
على الرغم من تكلفته المرتفعة قليلاً مقارنةً بالصنوبر، إلا أنه يُعد خيارًا اقتصاديًا في العديد من الحالات.